يعود الصمود بعد رآحة لم تمكث الا قليلا...

شعور قد تجاهلناه شهورا...

ابتسامة أرق قد ودعناها...

أيام تتكرر بكل ماكان فيها سابقا من شعور وإحساس..

أمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل يحيطه الصبر اليائس

رغم مايملك ذلك الشعور

من قسوه

وأرق

وخوف

وإرهاق

وأعين تكآبر دموعهاّّّ

الا أننا أصبحنا نأمن بمرافقته...

ونطمئن بوجوده...

لأنه جعل منا

أشخاصا ناجحين

لم يكن شعورهم ذلك الا لأنهم أختاروا طريقا يصل بهم للقمم

لم نكن هنا

الا لأننا نأمل أن نكون بين أصحاب العلو

لم تكن تلك الوردة التي غرست نفسها بين كومة من الصخور

غريبهـ

بل أثبتت نفسها ...

لم تتجاهلها الصخور

بل حاولت أن توقفها

لأنها أحبت اصرار تلك الورده

أحبت تجاهلها لجمالها ومكوثها بين الصخور

أحبت قبولها للغربه...

حتى جعلت لها جمااال آخر...

كانت تلك ورده وصخور...

وكان للقمر أيضا جماله

فلم يقبل بظلام الليل

وأنآر من بين ظلامه

حتى أصبح الإضاءة النآدره

والتي أحبها الكثير

وتأملها الخلق

وفُتِحت له قلوبنا

حتى صاحبناه

وأحببنا الليل كي نرآه

جميل ذلك القمر أنتصر على الظلام

فذلك كان قمر والليل

فنستطيع أن نكون القمر أو الورده

فكلها عبر

بحكمةٍ منه سبحانه...

DR.mosha

تكمل مشوآرها من جديد...